يتطور هذا النوع من الضغوط عندما نعاني من ضغوط حادة لفترة معينة، ويمكن أن يتطور بسبب تحمل الكثير من المسؤوليات، كما أن الأشخاص القلقين بطبيعتهم يمكن أن يتطور لديهم هذا النوع بشكل أسرع من غيرهم، وتتشابه الأعراض مع الضغوط الحادة، ولكنها يمكن أن تؤدي إلى مشاكل صحية خطيرة من الاكتئاب أو أمراض القلب،[٥] وهُناك عدة أسباب وراء حدوث هذا النوع من الضغوط النفسية، منها:[٦]

اضغط هنا واستشر طبيب من أطبائنا للإجابة على كافة استفساراتكم المتعلقة بهذا الموضوع محتويات المقال

المضاد الحيوي المثالي للأسنان

حياة الإنسان الشخصية والمهنية تفرض عليه التعامل مع نماذج مختلفة من الناس، وتجعله يخوض في تجارب ويواجه صعوبات ومحن كثيرة تتسبب في تعرُّضه للضغوطات الاجتماعية التي تترك بعض الآثار السلبية في الحالة النفسية له؛ فتتسبَّب في القلق والتوتر ومشكلات في التركيز والنوم.

هناك بعض الحالات التي يجب فيها الذهاب إلى الطبيب، وذلك بعد التعرف على ما يحدث للجسم أثناء الإصابة بالضغوطات النفسية، هناك بعض الأعراض التي تظهر على الإنسان بسبب هذا الضغط، والتي تستدعي زيارة الطبيب، والتي يكون من بينها:

المشكلات الصحية مثل الأمراض المزمنة، أو التوتر المرتبط بالحمل والولادة، يمكن أن تكون مصادر كبيرة للتوتر.

لا يملك الكثير من الناس رؤية واضحة لدوره أو رسالته في الحياة، الأمر الذي يجعله في حالة من الاضطراب والتشتت والضياع، كما يكون عرضة للتأثر في كلام الآخرين ومعتقداتهم، مما يصيبه بحالة شديدة من الضغط النفسي.

أ. الإمارات فاطمة ياقتي معالجة وأخصائية نفسية مع خبرة واسعة، أ. فاطمة ياقتي يجمع بين المعرفة والاهتمام ليقدم لك الدعم الذي تحتاجه في رحلتك نحو الصحة النفسية.

لديك بالفعل حساب؟ تسجيل الدخول إذا كنت في حالة تقتضي المساعدة الفورية وهناك خطورة على حياتك، يرجى الاتصال مباشرة برقم الطوارئ الخاص بمنطقتك!

كن حازما في اتخاذ القرارات، أو رفض الأشياء التي تسبب لك الضغط النفسي.

× تبليغك عن مشكلة ما يساهم في رفع جودة المحتوى وتوفير مجتمع أفضل لك ولغيرك

ينقسم الضغط النفسي إلى عدة أنواع، وهي نور على النحو التالي:

الضغط البيئي: ويكون الضغط النفسي في هذه الحالة كرد فعل تجاه الأشياء الموجودة حول الشخص والتي تُسبّب له الإجهاد، ومثال ذلك الازدحام، والضوضاء، وضغوط العمل والأسرة.

"هو التوقعات والأفكار المسبقة التي تتكون عند الفرد تجاه عجزه أو عدم قدرته على إظهار الاستجابات المناسبة للمثيرات التي قد يتعرض لها، أو الآثار الجانبية والأعراض التي تنتج عن الاستجابات غير الصحيحة والخاطئة".